الكاميرا هي الأداة الأكثر أهمية للمصور، فهي أداة تسجيل وإبداع في الوقت نفسه، يستخدمها المصور الصحافي لنقل الإحساس بعالمه وتجاربه. وقد أتاحت أجهزة التخزين العصرية، مثل كاميرات الهواتف المحمولة، بروز نوع جديد من الصحافة الشعبية. غير أن الهواتف المحمولة لم تحل محل الكاميرات ذات العدسة الأحادية العاكسة SLR أو الكاميرات الرقمية ذات العدسة الأحادية العاكسة DSLR التي ما زالت أهم أدوات العمل للمصور المحترف، حيث إن التقاط الصور، حتى في الظروف القاسية، يصبح أسهل إذا توفرت الأدوات المهنية اللازمة.
وبالنسبة لبعض المصورين، فإن المعدات تبقى ذات أهمية ثانوية باعتبار أن المحتوى هو الأهم، وهو الذي يصنع الفارق، بينما جميع الكاميرات بإمكانها التقاط صور مدهشة. ومن الممكن ألا تصل الصورة الصحافية الناجحة حد الكمال من الناحية التقنية، ولكن نظراً لقيمة المعلومات التي توفرها الصورة، فإن بإمكانها أن تحقق النجاح كذلك. إلا أنه في المقابل يتعين على المصور أن يسعى دائماً إلى تحقيق مستوى تقني من شأنه ألا يعيق نقل المعلومات.
يحتاج المصور الصحافي دائماً لأدوات معينة عندما يتوجه لالتقاط قصة بما فيها الكاميرا، والعدسات الشيئية اللازمة objective lenses، وبطاريات احتياطية، وبطاقات الذاكرة. وبالإضافة إلى هذه الأساسيات، يجب أن تحتوي حقيبة الكاميرا على فلاش.
وبالنسبة لبعض المصورين، فإن المعدات تبقى ذات أهمية ثانوية باعتبار أن المحتوى هو الأهم، وهو الذي يصنع الفارق، بينما جميع الكاميرات بإمكانها التقاط صور مدهشة. ومن الممكن ألا تصل الصورة الصحافية الناجحة حد الكمال من الناحية التقنية، ولكن نظراً لقيمة المعلومات التي توفرها الصورة، فإن بإمكانها أن تحقق النجاح كذلك. إلا أنه في المقابل يتعين على المصور أن يسعى دائماً إلى تحقيق مستوى تقني من شأنه ألا يعيق نقل المعلومات.
وبما أن الكاميرات من الآلات الحساسة، فقد يحدث في بعض الأحيان خلل ما، لذلك، يستحسن التقاط صورة أو اثنتين في المكتب للتأكد من أن الكاميرا مزودة ببطاقة الذاكرة وأنها تعمل على ما يرام. وعلى المصور أن يتأكد دائماً أن بإمكانه الاستمرار بالتقاط الصور حتى لو تعرضت الكاميرا للكسر أثناء رحلة العمل. لكن في الوقت الحاضر، وبفضل الهواتف الذكية، نادراً ما يحتاج المصور لحمل كاميرا احتياطية صغيرة الحجم مثلاً، حيث إن بإمكانه، إذا استدعى الأمر، أن يستخدم الهاتف الذكي لالتقاط الصور.
وبالنسبة لبعض المصورين، فإن المعدات تبقى ذات أهمية ثانوية باعتبار أن المحتوى هو الأهم، وهو الذي يصنع الفارق، بينما جميع الكاميرات بإمكانها التقاط صور مدهشة. ومن الممكن ألا تصل الصورة الصحافية الناجحة حد الكمال من الناحية التقنية، ولكن نظراً لقيمة المعلومات التي توفرها الصورة، فإن بإمكانها أن تحقق النجاح كذلك. إلا أنه في المقابل يتعين على المصور أن يسعى دائماً إلى تحقيق مستوى تقني من شأنه ألا يعيق نقل المعلومات.
يحتاج المصور الصحافي دائماً لأدوات معينة عندما يتوجه لالتقاط قصة بما فيها الكاميرا، والعدسات الشيئية اللازمة objective lenses، وبطاريات احتياطية، وبطاقات الذاكرة. وبالإضافة إلى هذه الأساسيات، يجب أن تحتوي حقيبة الكاميرا على فلاش.